• سكس فى العيادة مع الدكتور الخبرة



    , سكس صعب , سكس امهات , سكس حيوانات, سكس محارم, قصص سكس , سكس اخ واخته, سكس ام وابنها,

    أنا أمرأة في العقد الرابع من عمري متزوجة وعندي أبن وبنت وزوجي يعمل بالتجارة ودائم الانشغال فهو يحب المال كثيرا" ودائما يقول أن ماجاء بالتعب لايستمر الا بالتعب وهذا ماجعله كثير المشاغل للمحافظة على الثروة التي جمعها وزيادتها .. أما أنا فكان لدي الوقت الكثير والفراغ القاتل فكنت كثيرة التنقل والزيارات لصديقاتي ولكني لم أكن مقصرة بحق بيتي فهو دائم النظافة والترتيب .. في أحدى الامسيات التي جمعتني من صديقاتي شعرت بألم فظيع في أسناني ومن شدته بكيت وأخذت العديد من المسكنات ولم أنم من آلالامه حتى الصباح حيث ذهبت أبحث عن عيادة أحد أطباء الاسنان ووجدت أحداها ففرحت ودخلت فأستقبلتني السكرتيرة بأبتسامة حلوة وجلست بأنتظار دوري فقد كانت العيادة شبه خاليه وفعلا دخلت الى طبيب الاسنان فوجدته شابا" لطيفا" جميل المظهر يرتدي صدريته التي تضفي عليه شكلا" أجمل فسلمت عليه وأنا أشكي له من الآلم فأجلسني على كرسي الفحص وبدأ يدقق في أسناني وكان عطره مميزا ونفاذا" جدا وبعد الفحص أخبرني بوجود أثنان من أسناني تحتاج الى المعالجة وأتهمني بالتباطيء في علاجها لأن أحدهم يستدعي أكثر من جلسة علاج فأخبرته بأن هذه هي المرة الاولى التي أشكو منها وأنني ملتزمة جدا بنظافتها الدائمة فقال هذا واضح من بياضها الناصع ولكن هذا لايمنع من المتابعة والفحص الدائم لانه يحمي الاسنان وأستمر بكلام فيه النصائح الكثيرة كل هذا فيما كان هو منشغلا بمعالجة أسناني وأنا صامته مفتوحة الفم وكنت أراقبه بعيني وأفحص تعابير وجهة وخمنت أن عمره لايتجاوز الثلاثون كما أني لم ألاحظ بيده أي خاتم يدل على زواجه أو خطوبته المهم بعد أن أكمل العلاج جلس خلف منضدته يكتب على الورق وطلب مني النهوض فنهضت من كرسي الفحص وجلست أمامه فأعطاني الوصفة الطبية وطلب مني الالتزام بالمواعيد المثبتة فيها لأكمال علاجي وشكرته على خفة يده في العلاج وعدت الى داري .. وفي الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وذهبت الى العيادة ووصلت متأخرة كثيرا حيث أن الطريق كان مزدحما لان الساعة قد قاربت على أنتصاف النهار فقالت لي السكرتيرة بأنني متأخرة وقد لاأتمكن من أخذ العلاج اليوم لأن موعدي قد مضى ويحتمل أن يغادر الطبيب العيادة فقد أقترب موعد الاغلاق ورجوتها كثيرا" وخلال الحديث خرج أحد المرضى من غرفة الفحص وخلفه الطبيب يحمل حقيبته ومتأنقا فبادرته السكرتيرة بأنني قد حضرت توا" فبادرني بالسلام قائلآ بأبتسامة لطيفة يظهر أن أسنانك المسكينة ليست هي الوحيدة المنسية بل أن مواعيدك أيضا مشمولة بذلك فأعتذرت وتذرعت بالزحمة فقال لسكرتيرته أذهبي فلا أريدك أن تتأخري عن ألتزاماتك العائليه وسأبقى لحين أنهاء معالجة السيدة فليس لدي أي التزام ؟ فودعتنا السكرتيرة وخرجت بعد أن أغلقت خلفها الباب حتى لايدخل أي مريض أخر يتصور أن العيادة لاتزال مفتوحة فقال تفضلي ياسيدتي فأعتذرت مرة أخرى عن التأخير الذي تسببت فيه فقال لاداعي فليس لدي زوجة أو خطيبة تحاسبني فسألته أن كان لايوجد أحراج لماذا ؟ فقال وهو منشغل بعلاجي أنه في الثامنة


    , صور سكس , صور كس, سكس ديوث , عرب نار,سكس عربى, سكس مصرى,

    والعشرون من عمره وهو لايزال في بداية حياته المهنية ولايزال الطريق أمامه طويلا لتكوين نفسه وليس قبل خمسة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء شقة تمليك وتأثيثها وعند ذلك سيفكر بالزواج وخلال العلاج كنت ألاحظ بأنه يسترق النظرات نحو أعلى صدري فقد كنت أرتدي قميصا ذو فتحة واسعة نسبيا ولأنني كنت على كرسي الفحص فقد كان صدري واضحا" أكثر ولاحظت أيضا بأنه يتباطيء في العلاج حتى يستزيد من النظر وكان هذا مبهجا لي فهو يشعرني بأنني لازلت جميلة وبعد قليل قال لي أن علي الانتظار قليلا ليجف السن تحضيرا"لغرض أستكمال المرحلة التالية من العلاج وأستطيع النهوض والجلوس على الكنبة والتكلم براحتي حتى ذلك الوقت ففعلت وسألني عن حياتي وأولادي وأعمارهم وسألته عن حياته وطموحه وكان يجلس على كرسي أمام الكنبة التي أجلس عليها وقال لي أنني مازلت شابة وعلي الاهتمام بأسناني فقلت له أبدا فأنا قد قاربت على الخامسة والاربعون فقال هذا أحلى عمر للمرأة وقمة النضوج وهنيئا لزوجك فضحكت وقلت في نفسي (تعال يازوجي المشغول دائما وأسمع الكلام الجميل) وسألني فيما أذا بدأ أحس بألم فأجبته قليلا فنهض من على كرسيه وطلب فتح فمي ففعلت فمد يده يتحسس مكان السن ويسألني أن كنت أشعر بوخزة يده على اللثة فأجبته بالايجاب فقال هذا يعني أن العجينة لم تجف بعد ومد يده مرة أخرى نحو اللثة يتحسسها فيما كنت قد أنتعشت بقرب رأسه من وجهي وكنت أستنشق عبق عطره الطيب وأغمضت عيني وهو يتحسس اللثة ولم أشعر إلا وشفتيه تسبحان على خدي فأرتعشت وأرخيت جسدي فنزل بشفتيه على شفتاي يمصهما ويلحسهما بأطراف لسانه وشعرت بقشعريرة تسري في أوصالي فقد كنت قد قاربت على نسيان هذه الحركات الرومانسية المخدرة للآعصاب فزاد من مص شفتاي وزادت رعشتي فمددت يدي أحتضن رأسه وبدأت أمص لسانه الذي دفعه داخل فمي وبدأ يتجول بيده على نهداي من خارج القميص وهذا مازادني أرتعاشا وقد أنتبه هو لذلك وعرف أنه أمام أنثى عطشانة قد بدأ الجفاف يدب في داخلها ففتح أزرار القميص وأخرج نهداي من الستيان وأخذ يمص حلماتهما بالتعاقب بين النهد الايمن والايسر فكان يترك أحدهما ويتجه بلسانه وهو ملتصقا بجسدي نحو النهد الاخر ويمص الحلمة الاخرى فكان جسدي يرتعش أكثر لأن حلمة النهد التالي تعرف أن لسانه سيصل اليها ليمتص رحيقها ويعود مرة اخرى الى النهد الاول وهكذا عدة مرات ولم أشعر إلا وأصابعه تداعب بظري من خلف كيلوتي بعد أن تسللت تحت تنورتي في نفس الوقت الذي كان لسانه يمص حلمتاي فبدأت أتأأأأأوه بصوت عالي آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه وبدأت أنفخ فقد بدأ جسدي يتململ ولم أعد أطيق الصبر فمددت يدي نحو قضيبه الذي كان يكاد أن يشق مكمنه وفتحت حزام بنطاله وأنزلته سوية" مع الكيلوت وقبضت عليه براحة يدي وكأنني أخاف أن يهرب مني وأحسست بضخامته فقد ملأ راحة يدي ولم تصل أصابع يدي (الاوسط والابهام ببعضهما )وهي قابضة عليه لقد كان متينا جدا أما طوله فلو كان لدي ماأقيسه به لوصل الى أكثر من 20 سنتمترا تقريبا ومن كثرة مداعبتي لقضيبه لم يحتمل فأنزل ملابسه ونزع صدريته وقميصه فيما كنت قد نزعت قميصي وتنورتي وأنزلت كيلوتي الى نهاية قدمي فمد يده ليزيحه عن القدم ورماه على الكنبة بنفس الوقت الذي دخل فيه بجسده بين فخذاي فأطبقت ساقاي عليه وأمسكت برأسه بكلتا يداي وبدأت أمص شفتيه بنهم فمد يده ليباعد ساقاي المطبقتان عليه بقوة وأخذ يفرش قضيبه بين شفري كسي فأزددت صراخا أأأأأأأأأووووووه أأأأأييييه أأأيه أأأأأأووووووووي آآآآآآه آآه آآآآآآآآآه ودفع بقضيبه ببطء ليتوغل في قعر كسي مخترقا مهبلي الذي أحسست به يتوسع أمام كبر قضيبه وبدأ بنيكي ببطء وزاد من سرعته فيما كنت قد فقدت السيطرة على نفسي فبدأت أدفع بجسدي نحو جسده بحركة متناغمة مع حركات قضيبه الداخل الخارج بسرعة فكان هو ينيكني من فوق جسدي وأنا أنيكه من تحت جسده فهو يدفع ويسحب قضيبه وأنا أدفع وأسحب كسي عكس حركاته مع تعالي آهاااااااااتي ي ي وصياحي أأأيه أكثرررر أأأوي ي نعم أريده آآآآه كله آآ ه ه أأأأي ولم أكتفي بذلك بل وضعت يداي على جانبيه وأخذت أسحبه وأدفعه أسرع فقد كان لاحتكاك قضيبه في كسي ماأفقدني رشدي ونسيت نفسي إلا قضيبه الداخل في كسي وسمعته يقول سأقذف فصحت به أأأأأأيه أأأأأقذف جوه أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه فكرر كلمته وكأنه يود أن يتأكد مما سمع وقال سأقذف فسحبته من جانبيه وأنا أصيح أأأأيه أأأقذف في كسي أأقذذذف جوه آآآآآي أأأأيه أأأأوي أأأأوووووه وبدأ يقذف وشعرت بدفقات منيه تحرقني من شدة حرارتها فقد كانت كالبركان عندما ينفجر فأمسكته من جانبيه وأطبقت جسده على جسدي وطوقته بيداي الاثنتين من على فردتي طيزه وسحبته نحو بطني لأمنعه من الحركة فقد كنت أريد منيه في أعماق رحمي لأن لذة منيه وهو يتدفق في أعماق كسي لايظاهيها شيء بنشوتها وكانت تأوهاتي عالية آآآآآه آآآآآه ه أأأوي أأأوه أأأي أأأيه آآه ه آآآآآه آآآآآآي أأأأأأيييي أكثررر أأأووووف ف أأأوي اااااي ي ي آآآآآآه ه ه ه ه أأأي ي ي ي أأي آآآآه ه آآآه حتى خلت أن جميع من في خارج العيادة قد سمعوها فقد أحسست بأن كمية منيه غير أعتيادية ولاأدري هل لأنني لم أتناك من زوجي منذ مدة طويلة ؟ أم أن كمية منيه كانت كثيرة ؟ وبعد أن أفرغ أخر قطرة منيي في كسي أرخى جسده على جسدي فيما كان قضيبه لايزال في داخل كسي فأطبقت على جسده بساقاي وسحبته نحوي بكل ماتبقى لي من قوة فقد خدرت جميع أوصالي وشعرت بخصيتيه تحتكان بالشفرين وقلت له لن أدعك تفلت حتى تملأ كسي منيا" فتبسم وقال لي حقيقة أنك ناضجة وجائعة وعطشانه ولذيذة و .. فوضعت يدي على فمه ولم أدعه يكمل كلامه وقلت له دعك من كل هذا وهيا لاتترك لحظة من الوقت تمر فأنا أريدك أن تروي عطشي وبدأت أتلوى تحته لأحفز قضيبه على بدأ جولة أخرى من النيك اللذيذ فقد أشتقت الى تدفق منيه في أعماق رحمي مرة أخرى وفعلآ" بدأ ينيكني ولكن هذه المرة كانت بقوة أكثر وتأ خر كثيرا حتى قذف ثانية في كسي وقد كانت كمية المنيي وكما شعرت بها سابقا أكثر من المعتاد وقد لاحظت ذلك عندما نهضت ومسحت كسي بالمحارم وبعد أن أرتديت ملابسي أخبرني بأنه سيبقى قليلا في العيادة ليعيد ترتيب وضعه ثم يخرج من بعدي فودعته بقبلة دافئة طويلة على أمل أن نلتقي ثانية في اليوم التالي ولكن هذه المرة سيكون اللقاء بشقته التي يسكن فيها وعلى سرير نومه .. وعندما كنت أنزل سلم العمارة التي فيها العيادة كنت أحس بمنيه ينساب خارجا من بين شفري كسي ليملأ كيلوتي ويلتصق به وما أن وصلت الى سيارتي وجلست خلف المقود حتى كان كيلوتي قد غرق بالمنيي فأخذت عدة محارم ورقية من العلبه وطويتها لتكون أكثر سمكا" ومددت يدي من تحت تنورتي وأزحت حافة الكيلوت ووضعت المحارم على شفري كسي وعندما سحبت يدي لاحظتها غارقة بالمنيي فقربت يدي من أنفي أستنشق عبير منيه ورائحته المميزة فهاجني ذلك وبقيت دقائق قليلة أستنشق بقوة وأحسست بكسي يدق بنبضات تشبه نبضات القلب .. نعم أن كسي ينبض بالشهوة فترجلت من السيارة ورجعت عائدة الى العيادة وطرقت الباب وأنتظرت قليلا حتى فتحها وكان على وشك أكمال أرتداء ملابسه فتفاجيء عندما رآني فأرتميت عليه وأغلقت الباب خلفي وأنا أحتضنه وأتجه به الى الكنبة ثانية وأنا أردد لقد أشعلت بجسدي النار ولابد أن تطفئها فأبتسم وقال سأمزق كسك هذه المرة لأنها الثالثة فقلت له بغنج أتحداك .. وعندما وصلنا الى الكنبة كنت قد نزعت قميصي وستياني وأكملت نزع ملابسي بسرعة لأنني كنت ملهوفة على نيكة أخرى تطفيء نار شهوتي التي أتقدت بقوة .. أتمنى أن تكون القصة قد نالت رضاكم

    سكس , افلام سكس, سكس محارم, سكس امهات,


    تعليقك


  • سكس المحارم ونيك بنات خالتى
    ,سكس محارم, سكس محارم عربى, سكس محارم مصرى, سكس محارم امهات
    كنت صغير ولكن مهووس جنسيا احب العادة السرية لدرجة الجنون , فى احد الايام كنا فى زيارة الى بيت جدتى وكذلك خالتى و اولادها وكان لها ثلاث بنات وولدين
    ما يهمنا هى بنتها الوسطى "ألاء" كان عندها حوالى 14 سنة وكان جسمها فاير اوى يعنى حاجة من الاخر ولا بنت عندها 20 سنة كان عليها بزاز تهبل وطياز مدورة تجنن وانا كنت بموت فى الطياز الكبيرة دى
    المهم تجمعنا ولاد وبنات علشان نلعب زى كل مرة سواء كوتشينة او كورة او ألعاب الريف المصرى المعروفة ,المهم انا اقترحت اننا نلعب لعبة مختلفة وهى الاستغماية ياااه على اللعبة دى
    تم اختيار 2 هما اللى الملزومين بمسكنا والباقى يهرب ويستخبى الهم بدأ العد للعبة وانا والاء جرينى والمهم قولتها تعالى معايا وهنستخبى فى حتة الجن مش هيعرفها وكان فى بيت مهجور لست كبيرة توفت من فترة واهلها كلهم مسفرين
    والبيت اصبح مهجور ,المهم اخدتها
    ودخلنا البيت المهجور وكان فى شباك مكسور دخلنا منه وكان بيت فلاحى عادى , بعد ما دخلنا البيت اخدتها وطلعنا الدور الثانى ودخلنا اوضة بيها شباك
    نقدر نشوف منه حديقة بيت جدى وكل شوية ألاء تقولى انا خايفة اوى البيت مخيف جداً وانا اطمنها واقولها متخفيش ,وقفنا عند الشباك من وراء الشيش نشوفهم هيدورا علينا ازاى المهم الاء كانت وقفة
    سكس عربى, سكس اون لاين
    قدامى وانا وراها ع طول الوضع ده خلانى فى حالة هيجان غير عادية وزوبرى بدأ يقف , فى بالى قولت مفيش احسن من الفرصة دى علشان انيكها بس ازاى اقنعها بكدة , وقولت الفرصة دى مش لازم تضيع من ايدى وهيا كانت مشغولة بيهم وعمالة تضحك عليها وهيا بتشوفهم من ورا الشيش المكسور روحت مقرب بزوبرى لطيزها و لزقه بين الفلقتين وعامل نفسى مش واخد بالى وكانى عاوز اشوفهم وبقولها اية الاخبار قربوا يوصلو لينا
    قالت دا مستحيل يوصلوا لينا قولتلها ولو بعد مية سنة مش ممكن يفكروا انهم يدخلو البيت ده ,كل ده وزوبرى بين فلقتى طيزها بس للأسف من فوق الهدوم , روحت مطلع زوبرى من تحت البنطلون وبعدبن حطيته تانى لقيها حست وقالت ليا انتا بتعمل اية ولفت وشافت زوبرى وقالتى اية ده انتا بتعمل اية قولتها ولا حاجة وكنت فى غاية الكسوف المهم قولتها ألاء انا بحبك اوى وبصراحة طيزك عجبانى اوى وعاوز انيكك كل ده وعينيها على زوبرى وقولتلها متخفيش محدش هيعرف حاجة خالص وبعد فترة على هذه الحالة وانا بقنعها انى انيكها المهم وفقت وقالت اهم حاجة محدش يعرف حاجة قولتها عيب مستحيل حد هيعرف روحت مقلعها الجيبة و منيهما على بطنها و قاعدت على طيزها المدورة طبعا بعد ما قلعت البطلون و بلبت صباعى الكبير بريقى وبدخله فى خرم طيزها لقيته دخل بسهولة روحت مساك زوبرى و حطيته رأسه على خرم طيزها وعدلت نفسى كانى بلعب ضغط وضغطت بوسطى وزوبرى على طيزها حسيت ان زوبرى دخل كله رغم ان زوبرى كان كبير وتخين استغربت قولتها هيا طيزك مالها وسعة كدة لية ردت وقولت مش عارفة , انا استغربت وقولتها هوا فى حد ناكك قبل كدة منها انكسفت ومردتش عرفت انى مش اول واحد يعمل معاها كدة , المهم قولت فى نفسى وانا مالى المهم استمتع باللحظة الحلوة دى وبدأت اطلع بوسطى وانزل بزوبى علي طيزها كأنى بلعب ضغط عرفت بعد كدة ان الوضع ده اسمه بورنوبون قعدت حوالى خمس دقايق كدة لغاية ما حسيت انى هجيب روحت نازل بجسمى كله على جسمها وانا نايم على جسمها كله من ظهرها وطيزها لرجلها وزوبرى جوه طيزها وروحت منزل لبنى جوة طيزها وهيا عملة تتألم وانا حاطط ايدى على بقها بعد ما نزلت قالت يله بقه قوم علشان ننزل من المكان ده ,كل دة وزبرى لسة فى طيزها بس كان مرتخى بعد ما نزلت لبنى , قولتها لا استنى هنيكك تانى قعدت حوالى دقيقين عمال ابوس فيها و فى جسمها وبقها وبقولها كلام يهيج وانا لسة على الوضعية دى لغاية ما زوبى وقف تانى بس وقف على طول جوة طيزها هيا قالت زوبرك بيقف تانى اهوا ,كانت حاسة اللبوة بزوبرى , المهم فى اليوم ده جبت اربع مرات جوه طيزها ..وبعد كدة نزلنا وكملنا لعب وانتهت القصة ..
    أراكم تهمنى القصة كاملة من تأليفى


    ,سكس محارم اخوات,افلام سكس محارم,نيك محارم, سكس محارم ولد وامه, سكس محارم صعب, سكس محارم hd ,

    تعليقك
  • نيك اخت مراتى الهايجة
     

    سكس مساج
    , سكس محجبات, سكس مصرى, قصص سكس, سكس ديوث,

    نا إسمي 0000 و عمري 19 سنة أسكن مع عائلة تتكون من أمي و أبي و أختي **** 36 سنة(الثلاثة يعملون) و أختي منال 17(تدرس) سنة نسكن في منزل مع بعضنا... أنا شخص مدمن للعادة السرية و البورنو منذ كان عمري 10 سنوات و بدأت أنجذب إلى أختي منال منذ سن بلوغها سن 16 أي منذ كان عمري 18... تملك أختي منال جسدا رشيقا فهي سمراء اللون جميلة إلى حد ما تملك ثديين صغيرين نسبيا و ترمة دأئرية و محترمة الحجم، لكنها رغم ذلك مثيرة جدا خصوصا منذ أن بدأت ترتدي الملابس الضيقة التي تظهر مفاتنها و ما زاد شهوتي لها هو أنني قد لاحظت أنها عاهرة! فقد تفطنت لها و هي في سن الثانية عشر و هي تشاهد البورنو و أمسكتها كذلك تتحدث مع شاب حديثا جنسيا على الفايسبوك في سن 16...و قد قررت في سن التاسعة عشر أن أراودها لنيكة أشتهيها لمدة طويلة.. فقررت أول شيء أن أسعى لأن تعرف بأنني مدمن عادة سرية و البورنو... فقد أصبحت كل ليلة أمارس الخرطة بتخيلي لأختي العاهرة... و قد حاولت الكثير كن المرات تصوير جسدها وهو عار لكني لم أستطع... ففي يوم من الأيام و نحن وحدنا ، بينما كانت أختي تجهز نفسها للذهاب إلى الدراسة على الساعة العاشرة صباحا أمام المرآة التي توجد أمام غرفتي قمت بوضع فيديو بورنو للممثل جوني سانس و كيسا سانس و ممثلة أخرى نسيت اسمها و قمت برفع الصوت حتى تسمعه أختي فلاحظت أن ضجيجها توقف أي أنها سمعت الصوت لكنها سرعان ما خرجت من المنزل فقد تأخرت عن الدراسة.... و بعد عودتها إلى المنزل لم ألاحظ شيئا غريبا فقد توقعت أن تقوم بإغرائي لأنها عاهرة لكنها لم تفعل ذلك.... فكرت في الخطوة التالية فقررت أن أرفع النسق فخطرت ببالي فكرة جهنمية: قررت أن أقوم بمشاهدة البورنو في الصالون في الطابق السفلي أين تجلس هي دائما و أقوم بوضع السماعات و رفع الصوت لأقصاه فالسماعات التي أملكها بمجرد رفع الصوت يصبح الصوت مسموعا من المحيطين لم اكن أملك الجرأة لوضع الصوت مباشرة أمامها و ما ساعدني على الإقدام على هذا الفعل هو أنها لا تدرس لمدة أسبوع كامل أي أننا سنبقى وحدنا يوميا لمدة 10 ساعات على الأقل... قمت بهذه الفعل و كانت جالسة أمامي و قمت برفع الصوت فبدأ صوت
    ,سكس اون لاين, سكس عربى, سكس امهات, سكس حيوانات, سكس محارم,

    يرتفع و أنا أحك زبي على الحاسوب الذي وضعته فوقه و كررت هذه العملية العديد من الأيام لكنها كانت لا مبالية رغم أنها لاحظت حركاتي! إن خطتي لا تجدي نفعا لكني لم أيأس... لعلها كانت تريد أن أنيكها لكنها خجلت.... و في يوم من الأيام بينما نحن في الصالون كالعادة أشاهد البورنو وهي أمامي خطرت ببالي فكرة جهنمية...لقد قررت أن أخبرها بأنني مدمن بورنو و خرطة و أشتهيها لقد كنت مستعدا لأن ألمس ذلك الجسد المثير و تلك الشفتين الجذابتان و تلك الأقدام(الجزء المفضل لي عند النساء) اهه كم أنا مكبوت جنسيا....
    فقلت لها"منال نحب نقلك حاجة وحاشم " فقالت لي"شنيا" فقلت لها بعد تردد" تعرف شيء إسمه البورنو و الخرطة " فقالت لي لا (تكذب) فقلت لنا أنني مدمن و أريد التخلص من الإدمان فقالت لي " علاش تحكيلي " لكنني لم أستطع أن أخبرها بأنني أشتهيها فقلت لها " فقط أردت إخبارك لأنني أريد التوقف فسكتت و استغربت مني... إنه اصعب موقف تعرضت له .... لقد أحسست أنني تسرعت كثبرا في هذه الخطوة... فقررت أن أنسى أختي و أن لا أحاول مرة أخرى ... و بقيت أمارس العادة السرية على تخيلها و على ملابسها الداخلية....
    و بعد شهر تقريبا بدأت أحس انها أصبحت لطيفة نوعا ما و كأنها تناست الموضوع أو أنها تريد ممارسة السكس معي .... و في يوم من الأيام بينما أنا في الصالون و هي في غرفتها (و كنت قد تركت هاتفي عندها لتفتح الأنترنات بما أنها لا تملك هاتفا) ذهبت لغرفتها لأخذ الهاتف و بينما أنا صاعد في الدرج سمعت صوت آلة خارجا من بيتها فدخلت فوجدتها تقوم بدلك أقدامها بواسطة تلك الآلة و كان شكل الآلة يشبه شكل الآلة التي يستعملها الفتيات ف العادة السرية في البورنو و مازاد حير شهوتي شكل قدميها الجذابتين بطلاء الأظافر الأبيض الشفاف .. اه كم تمنيت أن أقبل رجلي منال و ألحسهما فطلبت منها الهاتف و أنا أنظر إلى قدميها.... و منذ تلك اللحظة قررت أن أعود لإستدراجها.... و بقيت ليلة كاملة أفكر في الخطة التالية لأنيكها و خطرت ببالي فكرة ستحسم الموضوع....
    في الصباح الباكر ذهب أبي و أمي و أختي للعمل كالعادة و مع الساعة التاسعة قبل ذهابها للدراسة قمت بنزعي ملابسي كلها و بقيت عاريا وقمت بفتح البورنو على الحاسوب و وضعت السماعات و قمت بالإستلقاء عكس الفراش أي أنني وضعت رأسي حيث توضع الأقدام بما أن الباب امام الفراش حتى تستطيع رؤيتي ولا أستطيع رؤيتها و تركت الباب مفتوحا و قمت بإخفاء كاميرا يدوية من زاوية تسطتيع التقاط منال القحبة لأشاهد ردة فعلها عندما تراني و فعلا استيقظت منال و كنت أقوم بخرط زبي و أشاهد البورنو و أنا أقول كلاما جنسيا ومن بين الكلام الذي قلته fuck my sister و بعد يقيني بذهابها قمت بفتح الفيديو المسجل فكانت المفاجأة...إنها تبتسم وثم تقوم بإمساك ثديها باليد اليمنى و تدخل يدخل يدها اليسرى تحت السروال لنقوم ببعبصة صرمها اهه ياله من مشهد مثير.... و قد لاحظت أنها إبتسمت عندما قلت fuck my sister و ما زاد فرحي اني رأيتها في الفيديو تقدمت الى الأمام ربما لأنيكها لكنها تراجعت فعندها قررت الخطوة التالية... ذهبت لغرفتها و وضعت الفيديو في غرفتها و أخرجت سوتيان و سليب احمر و حذاء كعب عالي و كتبت لها في و رقة "شاهدي الفيديو و ان اردت شيئا مني فارتدي هاته الملابس و تعالي إلى غرفتي... وبالفعل قامت بالعودة مع الساعة 12 و كعادتها تذهب إلى غرفتها و كنت في غرفتي أرتدي سليب لونه أزرق فقط... كنت خائفا من ردة فعلها كثيرا رغم يقيني بأنها قحبة... بقيت في غرفتها نصف ساعة ومن ثم سمعت باب غرفتها يفتح و صوت الكعب العالي قادم و فتحت باب غرفتي و دخلت..... اهه ياله من مشهد جميل...
    سكس حصان, سكس حيوانات, سكس امهات, سكس مصرى, سكس محارم,

    قمة الإثارة.. إنها تقف أمامي بثديين بارزين و سليب ضيف يظهر زعكتها التي إزداد حمها و أقدام مثيرة و أظافرها مزينة بطلاء أظافر أسود المفضل عندي إنها تشبه ممثلة أفلام اباحية اسمها britney amber...بقيت جالسا في مكاني دون حركة فقالت لي و هي تضحك"مش تقعد تتفرج فيا".... فقمت بمهاجمتها مباشرة و بدأنا نتباوش بحرارة و جسمي ملتصق بجسمها و أنا أمسك ببزولها الأيسر و أمسك ترمتها بيدي اليمني :* :* أما هي فأمسكت بوجهي بيديها وأصابعها ذوي الأظافر الطويلة و قمت بلحس شفتها السفلى و وضعت شفتي العليا بين شفتيها بقينا على هذا الحال 5 دقائق ثم أمسكت بفخذيها و حملتها إلى مستوى بطني و ألصقتها على الحائط و نزعت السوتيان و بعدها نزعت سليبها ونزلت ألحس صرمها(كسها) بقوة وهي واقفة كالمجنون و هي تضحك و تقول اهه fuck yeah و بعدها قامت بوضع ساقها على زبي فأزددت إثارة فقمت وقبلتها قبلة سريعة من فمها و استلقيت على الفراش فصعدت هي كذلك و نزعت لي سليبي و بدأت بمص زبي بسرعة جنونية اهه اهه و تلعب بكرارزي بيدها اليمنى بقيت على هذا الحال لمدة دقيقتين فقمت بإمساك ترمتها الطرية جدا و بدأت بضربها بيدي و أجلستها فوق زبي الطويل الساخن و بدأت تحرك ترمتها و تنظر إلي و تضع يدها في فمها لتبللها فأثارني المشهد فأنزلت وجهها إلى وبزقت في فمها و بدأنا نتباوس قبلات طويلة و إلتصق بزازلها بصدري فلمستماه بيداي و من ثم حاولت وضع زبي في طيزها لكنها تألمت فحاولت إدخاله ببطء فدخل فبدأت ببطء أحركه حتى لا تتألم كثيرا... و مع إقتراب خروج المني من قضيبي تذ كرت أنني لم ألحس قدمها فنزعت زبي و ذهبت إلى قدمها كالمجنون و نزعت الكعب العالي و بدأت بتقبيل قدميها و لحسها و مص أصابعها و قامت هي بإدخال إصبعها في ثقب مؤخرتي فأحسست بالإثارة القصوى بقينا على هذا الحال 3 دقائق و بعدها قمت بوضع زبي الجذاب في فمها فبدأت أدفع إلى أن يصل إلى بلعومها و أسحب إلى أن قمت بالقذف في فمها.... و بعدها قامت بإخراج المني بأصابعها فوضعت لي قليلا في وجهي و وضعت الباقي في صدرها و صرمها.... تبادلنا بعدها القبل لمدة ساعة كاملة و نتحدث كالعشاق و من ثم استحممنا مع بعضنا و منذ تلك العلاقة اتفقنا على أن نبقى عاريين عندما نكون وحدنا....

    افلام نيك, قصص سكس, عرب نار, صور سكس, سكس اخ واخته, سكس ديوث, سكس صعب, سكس ام وابنها,سكس,



    تعليقك
  •  

     
     

    أنا أنثى ممتلئة أنوثة مفرطة حتى أني لا أسيطر على أنوثتي التي تتفلت مني بظهور بعض مفاتني وانكشافها امام الغرباء وانا عمري الان 38 سنة وقد مضى على طلاقي 10 سنوات وبقيت وحيدة في بيتي بعد الطلاق أواسي نفسي برجل يوميا ينقض على مهبلي بكل قوته الرجولية ويفتك به فتكا ويشفي منه حرمانه وينفس فيه كبته المكبوت منذ سنين وكذا بعض صديقاتي ذوات الأنوثة المفرطة اللواتي تأثرن بي وبما أفعله مع الرجال الذين أجعلهم يغتصبوني وأحب أن أذكر لك حادثة حقيقية لي مع بعض من صديقاتي المحرومات مرة واحدة منهن نسميها الدكتورة لانها طبيبة كانت عندي في البيت فقالت لي أنا هايجة جدا ماذا افعل ؟ وأريد كم رجلا يمزقونني تمزيقا حتى أرتاح ! قلت لها آنا كنت رسمت على ثلاثة أو اثنين في بيت لوحدهم إيجار وهؤلاء أعرفهم من طرف بنت تعرف كل حقائقهم مع النسوان ! فقالت وكيف أصل إليهم ؟ قلت لها انتي ألستي طبيبة ؟ إعملي نفسك في فرقة طبية جوالة وادخلي لهم للبيت بأي حجة مثلا لغرض الفحص الطبي ! قالت فكرة رائعة ! فنزعت كل ملابسها ولبست ستيان ولباس أسود ذو خيوط شفاف وفوقه ثوب داخلي أسود شفاف بلا تعاليق يغطي الثديين لنصف الافخاذ ولبست فوقهن صدرية طبية حتى بمجرد ما ينزعوها ينيكوها وحذاء كعب عالي حتى لا تقدر على الركض او تنهزم منهم وأخذتها يوم جمعة حتى يكونوا كلهم موجودون صباحا جدا ب8:00 ص وأوصلتها الى البيت وأنا ارقبها من بعيد وانتظرتها دقت الباب وخرج لها رجل تكلمت معه فادخلها فتركتها ورجعت واتفقنا ان تأتيني للبيت حال خروجها من عندهم وبقيت انتظرها حتى صارت الساعة 12:00ليلا ورحت لأنام فاندق الجرس وخرجت بثوب نومي الخليع ذو التعاليق والقصيرلانصاف الفخذين ولم ألبس تحته شيء فصحت من ؟ فجاوبتني بصوت ضعيف ومبحوح آنا الدكتورة ! فخرجت أركض بالنعال وفتحت الباب الخارجي فلقيت امامي رجلا هو سائق التكسي حاضن للدكتورة من ظهرها وهي مستندة بيدها عليه فاول ما شافني بهذا ثوبي الخليع من فوق وأفخاذي كلها عارية أسفل الثوب هاج وقال ساعديني حتى ندخلها لأنها جدا تعبانة ! فحضنتها من الجهة الثانية واستندت هي علي بيدها الثانية

    عرب نار, سكس مساج, سكس اجنبى, سكس ديوث,

    والسائق قفل السيارة بمفتاح الريمونت ودخلنا وأغلقنا الباب الخارجي والدكتورة ليس لها قوة على المشي وهي تتأوه شبه فاقدة فقلت له ارجوك دعنا نصعد بها لغرفتها بالطابق الثاني لاني وحدي في البيت وما من احد معي ! وعاونني حتى صعدنا بها وأوصلناها للفراش فحضنها الرجل وصعدها على الفراش وكانت لا تستطيع ان تفتح عيونها وملابسها الداخلية مشقوقة لكن سترتها هي بالصدرية الطبية فانحنيت على رجليها حتى أنزع عنها الحذاء وكان الرجل واقفا ورائي فما أحسست به إلا وناكني بقضيبه من الخلف وفوته بمهبلي للأخير فصحت آآآآآآآآآآه لا أرجوك ماذا فعلت ؟ ! وأمسك مؤخرتي بيديه بكل قوته وضغط جسده علي وصاح آآآآآآآآآآه وقذف وارتعشنا سوية وقذفت ايضا معه وارتخى قضيبه واخرجه من بين مؤخرتي فالتفت عليه لاتكلم معه فوجدته عاريا وقد نزع كل ملابسه فصحت ياه ما هذا ؟! فهجم علي وهربت منه وأنا اتوسل لا ارجوك لا تفعل شيئا لي ! ودخلت بغرفة نوم ثانية وهو يركض خلفي حتى امسكني من خلفي وصحت آآآآآآآآآآ ! وألقاني على الفراش تقبيلا وحضنا وشق ثوبي الذي علي ومصمص اثدائي وأنا ارفس واترجاه واتوسل لكن سيطر علي عندما نام بين أفخاذي على الفراش وإذا به ينكح كسي بكل قوته ففات قضيبه منزلقا لان مهبلي مبلول ومليان ويسيل سائله المنوي منه بسبب نيكته الأولى لي وهزني في الفراش هزا وأنا في البداية اصرخ واعيط لكن بعدها قمت فقط بالتأوه وتجاوبت معه بالنيك الى ان ارتعشنا سوية وقذفنا وانا أصرخ آآآآآآآآآآه حتى أفرغ ماء قضيبه كله بمهبلي وارتاح وهدأ فقال يظهر ان الدكتورة ذاقت نكاحا أكثر مما تتحمل ؟ فسوف آخذ راسا واحدا معها ! قلت له لا ارجوك ما هذا !؟ عيب عليك ان تقول هذا الكلام فانا ما خرجت بثوبي هذا هكذا لو كنت ادري وجود رجل غريب معها !؟ قال إذن دعيها نائمة وانتي بدلها ما تقولين ؟ قلت له لا لن اوافق ! وهجت وأردت ان أرافس واقاوم وادفعه من فوقي بلا فائدة لانه قاومني وسيطر علي وأخذ له راسين


    في مهبلي منتصبين افرغهما فيه على الفراش حتى قام عني وبقيت مطبقة أفخاذي على مهبلي المليان بالمني المنوي وراح لغرفة الدكتورة ولبس ملابسه وقمت وراءه و لحقت به وإذا به يقبل الدكتورة من مهبلها واستدار علي وانا عارية بعدما شق ثوبي وحضنني وقبلني ونزل واغلقت الباب وراءه ورحت نمت الى اللصباح حتى ايقظتني الدكتورة من النوم فقالت ما بك ؟ ماذا حدث لك ؟ فحدثتها كل الذي قد صار فضحكت وقالت لي هنيئا لك ! قلت لها انتي ماذا فعلت البارحة ؟ أراكي رجعتي لا يدا تتحرك منك ولا رجلا !؟ قالت هم لم يعطوني لحظة حتى اتنفس فيها وارتاح ؟! امسكوا بي عندما دخلت ثلاثتهم وبمجرد ما فتحوا الصدرية شقوا كل ملابسي الداخلية وتقابلوا علي ثلاثتهم وانا اصرخ وأعيط وهم يزيدون هيجانا حتى صوتي انبحح وتناوبوا علي تلاثتهم يصعد واحد وينزل يصعد الثاني وينزل يصعد الثالث وينزل مابقي شيء ما فعلوه بي من مؤخرتي ومن كسي حتى فوتوا قضيبين سوية في كسي آآآآآآآآآآه مثل هكذا نيك ما ذقت قبلا وأخير شيء فقدت وعيي وتركتهم ينيكون بلا مقاومة لهم ولملمت نفسي وجاؤني بتكسي الى الباب وصعدوني ثلاثتهم وقالوا له اوصلها أينما تريد ! فأخذني السائق في مكان مظلم على ما اتذكر وركن السيارة وأخذ له راسين منتصبين ادخلهما في مهبلي وارتعش معي على مقعد السيارة الخلفي حتى أوصلني بعدها وقد انتهيت تماما ! فقلت لها هااااا إذن هو قد ناكك قبل ان تدخلي المنزل ؟! ولم يبين لي حتى ينيكني ايضا !


    تعليقك

  • فى عيادة الاسنان واحلى نيكة


    , سكس اجنبى, سكس مصرى, سكس ديوث, سكس صعب, سكس محارم, سكس امهات,

    أنا أمرأة في العقد الرابع من عمري متزوجة وعندي أبن وبنت وزوجي يعمل بالتجارة ودائم الانشغال فهو يحب المال كثيرا" ودائما يقول أن ماجاء بالتعب لايستمر الا بالتعب وهذا ماجعله كثير المشاغل للمحافظة على الثروة التي جمعها وزيادتها .. أما أنا فكان لدي الوقت الكثير والفراغ القاتل فكنت كثيرة التنقل والزيارات لصديقاتي ولكني لم أكن مقصرة بحق بيتي فهو دائم النظافة والترتيب .. في أحدى الامسيات التي جمعتني من صديقاتي شعرت بألم فظيع في أسناني ومن شدته بكيت وأخذت العديد من المسكنات ولم أنم من آلالامه حتى الصباح حيث ذهبت أبحث عن عيادة أحد أطباء الاسنان ووجدت أحداها ففرحت ودخلت فأستقبلتني السكرتيرة بأبتسامة حلوة وجلست بأنتظار دوري فقد كانت العيادة شبه خاليه وفعلا دخلت الى طبيب الاسنان فوجدته شابا" لطيفا" جميل المظهر يرتدي صدريته التي تضفي عليه شكلا" أجمل فسلمت عليه وأنا أشكي له من الآلم فأجلسني على كرسي الفحص وبدأ يدقق في أسناني وكان عطره مميزا ونفاذا" جدا وبعد الفحص أخبرني بوجود أثنان من أسناني تحتاج الى المعالجة وأتهمني بالتباطيء في علاجها لأن أحدهم يستدعي أكثر من جلسة علاج فأخبرته بأن هذه هي المرة الاولى التي أشكو منها وأنني ملتزمة جدا بنظافتها الدائمة فقال هذا واضح من بياضها الناصع ولكن هذا لايمنع من المتابعة والفحص الدائم لانه يحمي الاسنان وأستمر بكلام فيه النصائح الكثيرة كل هذا فيما كان هو منشغلا بمعالجة أسناني وأنا صامته مفتوحة الفم وكنت أراقبه بعيني وأفحص تعابير وجهة وخمنت أن عمره لايتجاوز الثلاثون كما أني لم ألاحظ بيده أي خاتم يدل على زواجه أو خطوبته المهم بعد أن أكمل العلاج جلس خلف منضدته يكتب على الورق وطلب

    ,سكس امهات, سكس حصان, سكس اخوات, نيك بنت, عرب نار, سكس محارم مترجم, سكس محارم, سكس اغتصاب, سكس كلاب,

    مني النهوض فنهضت من كرسي الفحص وجلست أمامه فأعطاني الوصفة الطبية وطلب مني الالتزام بالمواعيد المثبتة فيها لأكمال علاجي وشكرته على خفة يده في العلاج وعدت الى داري .. وفي الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وذهبت الى العيادة ووصلت متأخرة كثيرا حيث أن الطريق كان مزدحما لان الساعة قد قاربت على أنتصاف النهار فقالت لي السكرتيرة بأنني متأخرة وقد لاأتمكن من أخذ العلاج اليوم لأن موعدي قد مضى ويحتمل أن يغادر الطبيب العيادة فقد أقترب موعد الاغلاق ورجوتها كثيرا" وخلال الحديث خرج أحد المرضى من غرفة الفحص وخلفه الطبيب يحمل حقيبته ومتأنقا فبادرته السكرتيرة بأنني قد حضرت توا" فبادرني بالسلام قائلآ بأبتسامة لطيفة يظهر أن أسنانك المسكينة ليست هي الوحيدة المنسية بل أن مواعيدك أيضا مشمولة بذلك فأعتذرت وتذرعت بالزحمة فقال لسكرتيرته أذهبي فلا أريدك أن تتأخري عن ألتزاماتك العائليه وسأبقى لحين أنهاء معالجة السيدة فليس لدي أي التزام ؟ فودعتنا السكرتيرة وخرجت بعد أن أغلقت خلفها الباب حتى لايدخل أي مريض أخر يتصور أن العيادة لاتزال مفتوحة فقال تفضلي ياسيدتي فأعتذرت مرة أخرى عن التأخير الذي تسببت فيه فقال لاداعي فليس لدي زوجة أو خطيبة تحاسبني فسألته أن كان لايوجد أحراج لماذا ؟ فقال وهو منشغل بعلاجي أنه في الثامنة والعشرون من عمره وهو لايزال في بداية حياته المهنية ولايزال الطريق أمامه طويلا لتكوين نفسه وليس قبل خمسة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء شقة تمليك وتأثيثها وعند ذلك سيفكر بالزواج وخلال العلاج كنت ألاحظ بأنه يسترق النظرات نحو أعلى صدري فقد كنت أرتدي قميصا ذو فتحة واسعة نسبيا ولأنني كنت على كرسي الفحص فقد كان صدري واضحا" أكثر ولاحظت أيضا بأنه يتباطيء في العلاج حتى يستزيد من النظر وكان هذا مبهجا لي فهو يشعرني بأنني لازلت جميلة وبعد قليل قال لي أن علي الانتظار قليلا ليجف السن تحضيرا"لغرض أستكمال المرحلة التالية من العلاج وأستطيع النهوض والجلوس على الكنبة والتكلم براحتي حتى ذلك الوقت ففعلت وسألني عن حياتي وأولادي وأعمارهم وسألته عن حياته وطموحه وكان يجلس على كرسي أمام الكنبة التي أجلس عليها وقال لي أنني مازلت شابة وعلي الاهتمام بأسناني فقلت له أبدا فأنا قد قاربت على الخامسة والاربعون فقال هذا أحلى عمر للمرأة وقمة النضوج وهنيئا لزوجك فضحكت وقلت في نفسي (تعال يازوجي المشغول دائما وأسمع الكلام الجميل) وسألني فيما أذا بدأ أحس بألم فأجبته قليلا فنهض من على كرسيه وطلب فتح فمي ففعلت فمد يده يتحسس مكان السن ويسألني أن كنت أشعر بوخزة يده على اللثة فأجبته بالايجاب فقال هذا يعني أن العجينة لم تجف بعد ومد يده مرة أخرى نحو اللثة يتحسسها فيما كنت قد أنتعشت بقرب رأسه من وجهي وكنت أستنشق عبق عطره الطيب وأغمضت عيني وهو يتحسس اللثة ولم أشعر إلا وشفتيه تسبحان على خدي فأرتعشت وأرخيت جسدي فنزل بشفتيه على شفتاي يمصهما ويلحسهما بأطراف لسانه وشعرت بقشعريرة تسري في أوصالي فقد كنت قد قاربت على نسيان هذه الحركات الرومانسية المخدرة للآعصاب فزاد من مص شفتاي وزادت رعشتي فمددت يدي أحتضن رأسه وبدأت أمص لسانه الذي دفعه داخل فمي وبدأ يتجول بيده على نهداي من خارج القميص وهذا مازادني أرتعاشا وقد أنتبه هو لذلك وعرف أنه أمام أنثى عطشانة قد بدأ الجفاف يدب في داخلها ففتح أزرار القميص وأخرج نهداي من الستيان وأخذ يمص حلماتهما بالتعاقب بين النهد الايمن والايسر فكان يترك أحدهما ويتجه بلسانه وهو ملتصقا بجسدي نحو النهد الاخر ويمص الحلمة الاخرى فكان جسدي يرتعش أكثر لأن حلمة النهد التالي تعرف أن لسانه سيصل اليها ليمتص رحيقها ويعود مرة اخرى الى النهد الاول وهكذا عدة مرات ولم أشعر إلا وأصابعه تداعب بظري من خلف كيلوتي بعد أن تسللت تحت تنورتي في نفس الوقت الذي كان لسانه يمص حلمتاي فبدأت أتأأأأأوه بصوت عالي آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه وبدأت أنفخ فقد بدأ جسدي يتململ ولم أعد أطيق الصبر فمددت يدي نحو قضيبه الذي كان يكاد أن يشق مكمنه وفتحت حزام بنطاله وأنزلته سوية" مع الكيلوت وقبضت عليه براحة يدي وكأنني أخاف أن يهرب مني وأحسست بضخامته فقد ملأ راحة يدي ولم تصل أصابع يدي (الاوسط والابهام ببعضهما )وهي قابضة عليه لقد كان متينا جدا أما طوله فلو كان لدي ماأقيسه به لوصل الى أكثر من 20 سنتمترا تقريبا ومن كثرة مداعبتي لقضيبه لم يحتمل فأنزل ملابسه ونزع صدريته وقميصه فيما كنت قد نزعت قميصي وتنورتي وأنزلت كيلوتي الى نهاية قدمي فمد يده ليزيحه عن القدم ورماه على الكنبة بنفس الوقت الذي دخل فيه بجسده بين فخذاي فأطبقت ساقاي عليه وأمسكت برأسه بكلتا يداي وبدأت أمص شفتيه بنهم فمد يده ليباعد ساقاي المطبقتان عليه بقوة وأخذ يفرش قضيبه بين شفري كسي فأزددت صراخا أأأأأأأأأووووووه أأأأأييييه أأأيه أأأأأأووووووووي آآآآآآه آآه آآآآآآآآآه ودفع بقضيبه ببطء ليتوغل في قعر كسي مخترقا مهبلي الذي أحسست به يتوسع أمام كبر قضيبه وبدأ بنيكي ببطء وزاد من سرعته فيما كنت قد فقدت السيطرة على نفسي فبدأت أدفع بجسدي نحو جسده بحركة متناغمة مع حركات قضيبه الداخل الخارج بسرعة فكان هو ينيكني من فوق جسدي وأنا أنيكه من تحت جسده فهو يدفع ويسحب

    , سكس اخ واخته, افلام نيك, افلام سكس, افلام سكس مترجم, ءىءء, سكس حصان, سكس اخوات,




    تعليقك